بالادوج

في مستقبل بعيد، فقدت الأرض الأم حيوية بسبب الطمع الساحق والأنانية للإنسان. ليس بعد فترة طويلة، والآلهة تقرر في نهاية المطاف للقضاء على الجنس البشري بأكمله. بدلا من ذلك، أعطى المخلوقات الذكاء أن تتاح لهم الفرصة لإقامة حضارتهم الخاصة. لقد عبروا المبدعين وقضوا ألفية في سلام. مختلفا عن الجنس البشري، كانت المخلوقات بريئة، نقية ومخلوقات المحبة للسلام. وفي الوقت نفسه كانت الشياطين تكافح من أجل العثور على العقول الشريرة التي كانت مليئة وحول عندما كانت الأرض مليئة الإنسان. الشياطين، بعد كل شيء، تقرر إعلان الحرب على المخلوقات. وقد اعتاد المخلوقات منذ فترة طويلة على السلام. بدا أنهم غير قادرين على محاربة الإنسان غير المقنعة استدعى من الجحيم من قبل الشياطين ومصير الأمة يبدو قاتما. في الوقت الذي كان فيه الجميع على وشك التخلي عن الأمل، نشأت بالادين واحدة من الظلام للقتال من أجل سلام المخلوقات .... أسمه…. كان ... بالادوج.